بر الآمــان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  تصميم واستضافةتصميم واستضافة  دخولدخول  

 

 الجنس الالكتروني

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
*روح الغرام*
نائب المدير
نائب المدير
*روح الغرام*


عدد الرسائل : 59
البلد : الجنس الالكتروني Female11
مزاجي : الجنس الالكتروني Pi-ca-41
هواية : الجنس الالكتروني Travel10
الوظيفة : الجنس الالكتروني Engine10
تاريخ التسجيل : 29/06/2008

الجنس الالكتروني Empty
مُساهمةموضوع: الجنس الالكتروني   الجنس الالكتروني Emptyالأربعاء يوليو 23, 2008 12:27 pm

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اولا وقبل كل شيء اعتذر على طرح هذا الموضوع ولكن لخطورته وحساسيته اردت نقله لكم وذلك للمناقشة من اجل التوعية والتنبيه والتوجيه فانا اعتذر مرة اخرى وارجو منكم الرد عليه




اخواني وأخواتي الاعزاء قرات هذا الموضوع في احدى الموقع .. وهاأنا أنقله لكم هنا

.. مع صرخة تحذير وخصوصاٌ لأخواتنا من الفتيات أن احذري خطر الانترنت ..

ولا تنساقي أبداٌ للكلام المعسول والوعود الخرافية من شباب النت حتى لا

تقعي في فخ اهانتك لنفسك وجسدك وكأنه سلعة او وجبة شهية لذئاب لا يخشون

عقاب ربهم .. ولا يعلمون انه يمهل ولا يهمل ..


تعترف ليزا بالاس مؤلفة مقالة Cyber Sex المنشورة على MSN أن هناك ملايين
من النساء والرجال سنويا يمارسون الجنس على الشبكة بالمحادثات الداعرة
سواء كتابة أو كلاما مباشرة مما يحقق لهم النشوة الجنسية الخيالية
العارمة.. وتعترف بأنها قد مرت بهذه التجربة شخصيا وألفت كتاب "net Effect"



وتقول ليزا أيضا بأنه من الممكن للمرأة ممارسة الجنس من أول لقاء وقد تشعر
بالخجل أو الذنب ولكنها سوف تعتاد على ذلك لاحقا. وتتخلص من الشعور بالذنب
وتقول بأن هناك ملايين النساء تحقق الإشباع الجنسي المفقود على الشبكة
بالثرثرة الداعرة - المتحررة - وهي تقول بأن المرأة تشعر بالحرية لأنها
تتحدث بهوية مجهولة لأشخاص مجهولين تماما المشكلة إذا حدث ارتباط عاطفي
وتنامي في المشاعر البشرية أو حدث تلاقي مباشر.



· مميزات السيبر سكس تشات
وللأسف فإن هناك مخاطر عديدة من ممارسة هذه الزنا العقلي مع الهواء لأنه
شهوة محرمة قد تؤدي للزنا الفعلي أو الاغتصاب أو السقوط في المعصية أو
الزواج الثاني العرفي أو السري أو الإدمان على الاستمناء مما يحرم الزوج
من المشاعر الإيجابية لزوجته أو تؤدي للعنة النفسية للزوج.



ومن مميزات هذه الممارسة أنها ممارسة خيالية فقط خالية من أي آثار سلبية
على الفتاة - لا حمل - لا حبوب لمنع الحمل - لا خوف من فقدان العذرية لا
خوف من أمراض تناسلية لا خوف من علاقة جنسية واقعية - لا داعي للالتقاء مع
شاب بطريقة مباشرة وهي تحقق الإشباع الجنسي للشباب - دون فرصة التقاء
الإيدز أو السيلان أو الهربس أو الزواج أو دفع فاتورة السفر لإحدى الدول
الغربية لممارسة الجنس مع شقراوات أوروبا.
· روشتة مثالية للوقاية من الجنس على الإنترنت ..


مرة أخرى

أحذر النساء والفتيات والشباب من مغبة السقوط في فخ هذا الأخطبوط الجنسي -
ذلك بمخافة الله - الصلاة تنهي عن الفحشاء المنكر - الصيام وقراءة القرآن
وغض الإبصار ..

[/center]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
القلب الذهبي
المدير العام
المدير العام
القلب الذهبي


عدد الرسائل : 42
مزاجي : الجنس الالكتروني Pi-ca-41
هواية : الجنس الالكتروني Chess111
الوظيفة : الجنس الالكتروني Accoun10
تاريخ التسجيل : 26/06/2008

الجنس الالكتروني Empty
مُساهمةموضوع: رد: الجنس الالكتروني   الجنس الالكتروني Emptyالأربعاء يوليو 23, 2008 7:23 pm

يهدف المنهج الإسلامي إلي حفظ العقل و النسل و النفس و الدين و المال ، و هذه هي الأمور الأساسية لصلاح الفرد و المجتمع . و لما كان النسل هو احد أهم هذه الضروريات ، حرص الإسلام علي تدبير الإجراءات و القوانين التى تكفل تماماً نقاء النسل و سلالته .
من أجل ذلك شرع الله تعالي الزواج كمنهج مقدس يقوم بتنظيم العلاقة بين الذكر و الأنثى ، و حصر العلاقة الجنسية في إطار شرعي قائم علي الزواج و حذر من الخروج عن هذا الإطار ، و اعتبر كل نوع من أنواع الممارسات الخارجة عنه بمثابة لوثة أخلاقية و جريمة خطيرة .
و تدخلت التشريعات و القوانين الوضعية و تمشياً مع منهج الله تعالي لتبسط سيطرتها من خلال وضع ضوابط و معايير للحفاظ علي الزواج ، و كفل حقوق الزوجين و الأولاد باعتباره النواة الحقيقة لبناء المجتمع . فالزواج نظام اجتماعي و قانوني ينشأ عنه حقوق و التزامات متبادلة بين الزوجين ، و من أهم هذه الحقوق أن يكون كلا من الزوجين وفياً مخلصاً للطرف الآخر و أن تكون العلاقة الجنسية مقصورة عليه وحده دون غيره .
و بناء عليه ، فإن جريمة الزنا تعد من أخطر الجرائم التي ترتكب في حق الزوجية بصفة خاصة لما لها من تبعات و آثار بالغة التأثير بين الزوجين و علي المجتمع ككل . و قد أضحي و أمس المشرع لوضع قانون يجرم هذا الفعل حيث حدد لها أركان و شروط مقيدة نظراً لما ينتج عن هذه الجريمة من آثار اجتماعية .
و إن كان القانون قد حدد شروط معينة لإقامة جريمة الزنا ، و عزل كل الممارسات الأخرى و التي تخدش الحياء عن هذه الجريمة ، إلا أن ظهور ممارسات متطرفة و شاذة تحقق الإشباع الجنسي التصور الخيالي ، يرمي بثقله علي العلاقة بين الزوجين ، و هو ما يعرف (( بالجنس الإلكتروني )) و سوف

نوجز مفهومه و مسبباته و موقف القانون من جريمة الزنا ثم رأينا في هذه الظاهرة .
فاصل16
أولاً – مفهوم " الجنس الإلكتروني " :
في رأينا ، أن الجنس الالكتروني هو إشباع لرغبة جنسية عن طريق التخيل و المشاهدة و الثرثرة الداعرة بواسطة الانترنت ، و هو يختلف بمفهومة هذا عن باقي الأنواع المختلفة للحصول علي المتعة الجنسية كالمكلمات الهاتفية ، و مشاهدة الأفلام المخلة بالآداب لأكون الجنس الالكتروني يتحقق فيه وجود طرف أو شريك آخر في الفعل يقوم بنفس الفعل في وقت واحد .

فاصل16
ثانياً – إشكالية ظاهرة " الجنس الإلكتروني " :

- انتشرت هذه الظاهرة و بدأت تتفاقم و تتوغل داخل المجتمعات العربية بين أوساط الشباب الغير قادرين علي الزواج . . أما المشكلة الحقيقة هي قيام المتزوجون باقتراف هذه الفعلة مما أنتج كم من المشاكل الاجتماعية و النفسية و التي نضحت بآثارها علي العلاقة بين الزوجين .
- فهناك أعداد لا حصر لها من النساء و الرجال يمارسون الجنس علي الشبكة بالمحادثات الداعرة الصريحة و المشاهدات عن طريق الكاميرات مما يحقق لهم النشوة الجنسية الخيالية العارمة .
المشكلة الحقيقة في رأينا ، هي إفراز نوع جديد من الممارسة الجنسية المقروءة و المسموعة و المرئية و التى أصبحت في متناول الجميع ، مما تولد معه مشاكل تبلورت في عمليات زنا حقيقي ، و زواج عرفي ، و عمليات إجهاض و هذه هي الخطورة الحقيقة في هذه الممارسة أو بمعني آخر أن تتعدي الممارسة خارج الأجهزة لتكون فعل علي أرض الواقع و يصبح المقترف مسئولاً أمام القانون و المجتمع . .

فاصل16
ثالثاً – مسببات ظاهرة " الجنس الإلكتروني "
أري أن هناك أسباب متباينة أوجدت هذه الظاهرة و سوف أسردها بإيجاز
1- المناهج التعليمية :
لازالت المناهج التعليمية في المنطقة العربية تتعامل بالمنطق النظري البحت و إقصاء التطبيق العملي للمواد العلمية عن الحياة العملية مما أوجد فجوة حقيقة بين الطالب و الحياة العملية فقد معها التميز بين الأشياء و كسرت بداخله روح الطموح و الإبداع و من ثم أصبح فريسة سهلة لمثل هذه الممارسات لفقدانه الهوية و الحس الديني و مبدأ الانتماء إلي الجماعة .

2- قصور الخطاب الديني :
لما كان الدين هو أهم عنصر من محركات الحياة ، فإني أري ، أن الفرد يستمد سلوكه من عقيدته و الفرد في حاجة دائمة لتثبيت هذه العقيدة و ترسيخها مما يتبع ذلك تقويم لسلوكه و ضبطه . و لما كان الخطاب الديني المتمثل في الوعظ و الإرشاد هو المنهج الذي يقوم به رجل الدين لتقويم سلوك الفرد و تثبيته علي العقيدة ، فإن تجاهل الوعظ و الإرشاد هذه الظاهرة و الاكتفاء بتجريم هذا الفعل شرعاً و إدخاله في نطاق المحظورات قام بتوسيع الفجوة . . و يتبين ذلك في اكتفاء رجال الدين بالتحريم فقط دون بيان الأسباب المنطقية و التي يقبلها العقل . فكان من الأحرى أن يقوم رجال الوعظ و الإرشاد ببيان الفائدة من استعمال منجزات الثورة الرقمية ، و التي أصبحت واقع لا مفر منه ، و النصيحة بالسعي إليها و التزود بها مع بيان خطورة الوقوع في المحظور شرعاً .

3- سوء و تعقيد فكرة الاستمتاع بالعلاقة الحميمة بين الزوجين :
نظراً لحالة الجهل بالثقافة الجنسية التي تعتري المجتمعات العربية و الخوف من الاقتراب من هذه النقطة الحساسة و اعتبارها من الخوارج عن نطاق الثقافات التي ألفها العقل العربي بدأت تثور مشاكل عدم انتظام العلاقة الحميمة للزوجين وقصور فكرة الاستمتاع المتبادل ، فأمست هذه العلاقة روتينية يصحبها الملل مما يدفع إلي التجديد عن طريق ممارسة " الجنس الإلكتروني " . . فالمتهم هنا يتخيل و يمارس و يستمع مع ألوان مختلفة من البشر مما يكبح عنده القصور الناتج عن سوء فهم الاستماع مع الطرف الأخر في نطاقه الشرعي .
4- تفشي المادية داخل المجتمعات العربية :
أخذت قيم جديدة موقع الصدارة في مجتمعاتنا العربية و هي قيم فريدة تطمع للمصالح الشخصية و تحقيق العائد المادي و المنفعة المالية حتى و لو خالف ذلك مبادئ الشرع و العادات و التقاليد السائدة في المجتمع .

5- غياب المشرع عن تجريم هذه الظاهرة " الجنس الالكتروني " .
لكل نضمن سريان القانون يجب أن يوضع الجزاء لمن يخالفه مع وضع منظومة منهجية عليمة لمعالجة المشكلة التى وضع القانون لها قاعدة لحلها . . فلا زالت هذه الظاهرة غريبة و جديدة و لم تتفاقم أثارها بصورة توجب تتدخل المشرع لسن قانون يجرمها خوفاً من الاعتداء علي الحريات الفردية أو نشوء تخمة من التشريعات القانونية بالإضافة إلي استناد القانون لوسائل الإثبات التقليدية و عدم تضمينه للوسائل و التقنيات الحديثة كوسيلة معترف بها قانوناً في الإثبات .
6- البطالة و غلاء المعيشة :
لاشك أن العدو الأول لقهر الشاب في رأينا هو البطالة أو عدم وجود فرص العمل المناسبة مع مؤهلاته . . و ارتفاع تكاليف المعيشة مما يدفعه لليأس و الإحباط و إفراز همومه في هذه الممارسة و قضاء وقت ينسي فيه مشاكله
فاصل16
رابعاً - الوضع القانوني لجريمة الزنا
و قبل أن نكون الرأي النهائي عن تجريم هذه الظاهرة يجب ان نتكلم بإيجاز شديد عن الوضع القانوني لجريمة الزنا
التعريف القانوني لجريمة الزنا :
هو اتصال شخص متزوج – رجلاً أو امرأة – اتصالاً جنسياً خارج نطاق الزوجية ، فالفاعل في هذه الجريمة هو الشخص المتزوج ، أما الآخر فشريك فيها . فجوهر الجريمة ليس الاتصال الجنسي في ذاته ، و لكن ما ينطوي عليه هذا الاتصال من إخلال بالإخلاص الزوجي.
و يدخل الزنا في نطاق (( جرائم ذو الصفة الخاصة )) و صفته الجاني هنا هي كزوج .
علة التجريم :
يحمي الشارع بتجريم الزنا أهم الحقوق الزوجية و يضع به جزاء جنائياً لأهم الالتزامات التى يتضمنها الزواج كنظام اجتماعي و قانوني ، و مؤدي ذلك أن تجريم الزنا هو حماية لكيان الزواج و بدونها يفقد فحواه وكيانه
و بنا ءعليه فإن الزنا ليس فقط اعتداء علي حق الزواج المجني عليه وحده و إنما اعتداء علي المجتمع .
زنا الزوج و زنا الزوجة :
يفرق القانون بين جريمة الزنا الواقعة من الزوج و الواقعة من الزوجة من عدة وجوه أولهما أن جريمة الزوج تقتضي أن يكون الفعل قد وقع في منزل الزوجية أما زنا الزوجة فإنه يعد جريمة و لو حصل في غير منزل الزوجية.
تحديد مدلول منزل الزوجية :
عرفت محكمة النقض المصرية بأن منزل الزوجية هو المسكن الذي يتخذه للإقامة فيه و الذي يحق للزوجة أن تدخله لتعيش مع زوجها و أن الزنا في هذا المسكن يعتبر زنا في منزل الزوجية مستوجباً العقاب .
و ليس من الضروري أن تقييم الزوجة بالفعل في المسكن الذي ارتكبت فيه جريمة الزنا ، بل يكفي أن يكون الزوج مقيماً فيه و أن يكون للزوجة حق دخوله و يعتبر من منزل الزوجية استئجار غرفة في فندق أو شقة مفروشة علي وجه الثبات و الدوام لفترة طويلة .
جريمة زنا الزوجة
أركان الجريمة :
تنص المادة 274 عقوبات علي أن : " المرأة المتزوجة التى ثبت زناها يحكم عليها بالحبس مدة لا
تزيد علي سنتين " .
1- وقوع فعل مادي هو الوطء غير المشروع .
2- أن يكون ذلك حال قيام الزوجية فعلاً أو حكماً .
3- توافر القصد الجنائي .
1- فعل الوطء :
لا توجد جريمة الزنا إلا بحصول الوطء الطبيعي بإرادة المرأة مع غير زوجها . فالصلات الأخرى غير المشروعة و أفعال الفحش أو الخادشة للحياء فيما دون الوطْء لا تكفي لتكوين الجريمة .
و إذا رضيت بالصلة الجنسية لم تبلغ من عمرها الثامنة عشرة سئلت عن زنا و سئل عشيقها كفاعل لهتك عرض.
2- أن يكون ذلك حال قيام الزوجية فعلاً أو حكماً .
الركن الثاني أن يكون هناك علاقة زوجية قائمة أو ما في حكمها ، فغذا تخلف هذا الشرط انتفت الجريمة في حق المتهم
3- القصد الجنائي
زنا الزوجة جريمة عمدية و من ثم يتخذ ركنها المعنوي صورة القصد الجنائي و يقوم القصد في هذه الجريمة علي العلم و الإرادة .
الوضع القانوني لشريك الزوجة الزانية :
المادة 275 عقوبات : " و يعاقب أيضاً الزاني بتلك المرأة بنفس العقوبة "
الحكام الإجرائية الخاصة بزنا الزوجة :
أهم هذه الحكام إخضاع تحريك الدعوى الجنائية الناشئة عن هذه الجريمة لشكوى الزوج و يتفرغ عن ذلك تخويله سلطة إيقاف سير هذه الدعوى في أية حالة كانت عليها بل و إيقاف تنفيذ حكم الإدانة الصادر ضد الزوجة اذا رضا بمعاشرتها ! .

أدلة الاثبات ضد شريك الزوجة الزانية :
1- التلبس بالجريمة
2- الاعتراف
3- وجود مكاتيب او أوراق صادرة من الشريك
4- وجود الشريك في المحل المخصص للحريم
زنا الزوج :
تقضي المادة 277 من قانون العقوبات بأن : " كل زوج زنا في منزل الزوجية و ثبت عليه هذا الأمر بدعوي الزوجة يجازي بالحبس مدة لا تزيد علي ستة شهور "

بعد هذا الاستعراض الموجز لهذه الظاهرة و بيان الوضع القانوني لجريمة الزنا . . فإنني و الحالة أري . . أننا بصدد جريمة زنا تفتقر إلي ركن الوطء غير الشرعي و لذلك فإني أذهب لتسميتها [ بجريمة الزنا السلبي ]
مفهومنا لجريمة الزنا السلبي :
هو اتصال شخص متزوج – رجلاً أو امرأة – اتصالاً جنسياً غير مباشر خارج نطاق الزوجية . و هي جريمة لا توجب الجزاء الجنائي و إنما توجب الجزاء المدني المتمثل في إسقاط حق مدني مخول بواسطة القانون
الإجراءات القانونية المترتبة علي وقوع جريمة الزنا السلبي
إن ثبت بالدليل القطعي و أدلة الإثبات الأخرى التى بيديها المتضرر أمام القضاء أن الزوج اقترف جريمة الزنا السلبي في حق الزوجة كان للأخيرة الحق في طلب التطليق من قاضي الأمور المستعجلة للضرر الواقع عليها جراء هذه الجريمة مع الاحتفاظ الكامل بحقها في النفقة و الحضانة و مؤخر الصداق . أما إذا ثبتت الجريمة في حق الزوجة ، و طلقها الزوج بالإرادة المنفردة يسقط حقها في النفقة و الحضانة و مؤخر الصداق . مع الحق في التعويض عن الأضرار المادية و المعنوية للطرف المتضرر .
و الله و رسوله أعلم . . . ،


فاصل11

الغالية روح الغرام ابدعت بانتقاء الموضوع يجب علينا كلنا تسليط الضوء على هذه الظاهرة التى
تنتشر مثلما يتنشر وباء الحمى الصفراء عبر الرياح
ادعو الجميع لمناقشة هذه الظاهرة
كما انه موضوعك يستحق التثبيت
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://bralaman.roo7.biz
*روح الغرام*
نائب المدير
نائب المدير
*روح الغرام*


عدد الرسائل : 59
البلد : الجنس الالكتروني Female11
مزاجي : الجنس الالكتروني Pi-ca-41
هواية : الجنس الالكتروني Travel10
الوظيفة : الجنس الالكتروني Engine10
تاريخ التسجيل : 29/06/2008

الجنس الالكتروني Empty
مُساهمةموضوع: رد: الجنس الالكتروني   الجنس الالكتروني Emptyالأربعاء يوليو 23, 2008 8:18 pm

مشكورة اختي الفراشة على مرورك وردك الكريمين
فعلا موضوع يستحق المناقشة فيه والتسليط الضوء على مخاطره فارجو من الاعضاء ابداء ارائهم ومناقشته
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الجنس الالكتروني
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
بر الآمــان :: بر الأمان الاجتماعي والصحي :: عالم آدم وحواء-
انتقل الى: